السبت، 6 مارس 2021

حسد

 


و إذا أراد الله نشر فضيلة. .ِ. طويت أتاح لها لسان حسود

لو لا اشتعال النار فيما جاورت ...ما كان يعرف طيب عرف العود

لو لا محاذرة العواقب لم تزل ....للحاسد النعمى على المحسود .

 الحسد أخطر من أي وباء في زماننا ِفإذا كنا نحترز من هذه الأوبئة المنتشرة والتي أدخلت في أنفسنا الرعب والهلع وغاقنا لأجل التحرز منها المساجد فلا راكع فيها ولا ساجد .

فهناك من الأوبئة ما هو أشد وأخطر لأنها أوبئة خفية تصيب

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق