البراءة من العذاب .
***************؟
قال الله تعالى :"وَمَا كَانَ اللَّهُ لِيُعَذِّبَهُمْ وَأَنتَ فِيهِمْ ۚ وَمَا كَانَ اللَّهُ مُعَذِّبَهُمْ وَهُمْ يَسْتَغْفِرُونَ *"
براءتان من عذاب الله :
- أنت فيهم : أي حيا بين أظهرهم ، فمقام رسول الله عظيما وقدره كبيرا فهو براءة من عذاب الله ، وبعد موتك بتطبيق شريعتك ، فليس في زماننا حصنا نتحصن به من عذاب الله كتطبيق شريعة رسول الله صلى الله عليه وسلم والأمر أصبح حتميا حتمية القضاء ، نظرا لما حل بالبشرية من عذاب لا يرفع حتى تعود لدين الله .
- يستغفرون : الإستغفار والتوبة والعودة إلى الله من أسباب رد العذاب .
*******
والله أعلم .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق